فتح بغزة تدعو لإنهاء الانقسام والالتفاف حول القيادة
دعت حركة التحرير الوطني فتح في قطاع غزة إلى إنهاء الانقسام والالتفاف حول القيادة ممثلة الرئيس محمود عباس رأس الشرعية الوطنية الذي يخوض معركة الاستقلال الوطني بكل حكمة واقتدار متمسكاً بالثوابت والحقوق الوطنية المشروعة لشعبنا.
وقالت دائرة الإعلام والثقافة بالهيئة القيادية العليا في الذكرى الـ41 ليوم الأرض الخالد :"إن شعبنا وفي الذكرى الـ41 ليوم الأرض الخالد مازال يواجه جرائم الاحتلال بكل شجاعة وإصرار على حتمية النصر متحدياً غطرسة الاحتلال وآلته العسكرية، مشدداً على أن إرادة أبناء شعبنا الصامد على أرضه لا تثنيها تهديدات قادة الاحتلال وإرهابه".
واستذكرت حركة فتح في بيانها شهداء شعبنا الذين ارتقوا دفاعاً عن الأرض والإنسان والهوية، وعاهدتهم على المضي في طريق النضال حتى تحرير أرضنا ومقدساتنا، كما حيت الاسرى في سجون الاحتلال والجرحى وشعبنا في القدس والضفة وقطاع غزة وأراضي الـ 48 وفي كافة أماكن اللجوء والشتات، مثمنةً صمودهم الأسطوري في وجه الاحتلال ومخططاته، داعية لمزيد من الصبر والصمود والاستمرار في الهبة الجماهيرية وتصعيد المقاومة السلمية.
وأكدت حركة فتح أنها ستبقى رائدة المشروع الوطني على عهد الشهداء لتحقيق الأهداف التي انطلقت من أجلها حتى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة بعاصمتها القدس وتحرير الاسرى وعودة اللاجئين.
دعت حركة التحرير الوطني فتح في قطاع غزة إلى إنهاء الانقسام والالتفاف حول القيادة ممثلة الرئيس محمود عباس رأس الشرعية الوطنية الذي يخوض معركة الاستقلال الوطني بكل حكمة واقتدار متمسكاً بالثوابت والحقوق الوطنية المشروعة لشعبنا.
وقالت دائرة الإعلام والثقافة بالهيئة القيادية العليا في الذكرى الـ41 ليوم الأرض الخالد :"إن شعبنا وفي الذكرى الـ41 ليوم الأرض الخالد مازال يواجه جرائم الاحتلال بكل شجاعة وإصرار على حتمية النصر متحدياً غطرسة الاحتلال وآلته العسكرية، مشدداً على أن إرادة أبناء شعبنا الصامد على أرضه لا تثنيها تهديدات قادة الاحتلال وإرهابه".
واستذكرت حركة فتح في بيانها شهداء شعبنا الذين ارتقوا دفاعاً عن الأرض والإنسان والهوية، وعاهدتهم على المضي في طريق النضال حتى تحرير أرضنا ومقدساتنا، كما حيت الاسرى في سجون الاحتلال والجرحى وشعبنا في القدس والضفة وقطاع غزة وأراضي الـ 48 وفي كافة أماكن اللجوء والشتات، مثمنةً صمودهم الأسطوري في وجه الاحتلال ومخططاته، داعية لمزيد من الصبر والصمود والاستمرار في الهبة الجماهيرية وتصعيد المقاومة السلمية.
وأكدت حركة فتح أنها ستبقى رائدة المشروع الوطني على عهد الشهداء لتحقيق الأهداف التي انطلقت من أجلها حتى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة بعاصمتها القدس وتحرير الاسرى وعودة اللاجئين.
Comments
Post a Comment