الأحمد: ننتظر رد "حماس" على مقترحات "فتح"
قال عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح" عزام الأحمد، إن الحركة تنتظر رد حركة "حماس"، على المقترحات التي قدمتها لتجاوز الأزمة الراهنة حول الانقسام.
وكان وفد من حركة "فتح"، ضم عضوي اللجنة المركزية: روحي فتوح وأحمد حلس، التقى في قطاع غزة، مساء يوم الثلاثاء الماضي، بوفد من حركة "حماس"، ضم: خليل الحية، وصلاح البردويل، وغازي حمد، وسلّمه مقترحات لتجاوز الأزمة الراهنة حول الانقسام.
وأوضح الأحمد على هامش أعمال جلسة البرلمان العربي المنعقدة في الجامعة العربية، أن أهم هذه المقترحات، تسليم إدارة قطاع غزة إلى حكومة الوفاق الوطني الحالية لإدارتها وفق القانون الأساسي والأنظمة المعمول بها كما هو الحال في الضفة الغربية، وعدم تدخل الفصائل كافة بعمل الحكومة، واعتبار اللجنة الإدارية التي شكلتها حماس لإدارة قطاع غزة محلولة فور تنفيذ ذلك، وإجراء انتخابات عامة رئاسية وتشريعية ومجلس وطني وفق الاتفاقات الموقعة بين الفصائل خلال مدة أقصاها ستة أشهر .
وأكد أن "فتح" بانتظار رد "حماس" خلال أيام، وذلك للاتفاق أيضا على الخطوات اللاحقة والتفصيلية في ظل التصريحات المتناقضة الصادرة عن قيادات "حماس" ونشر معلومات غير صحيحة عن الاتصالات التي جرت حول ذلك، ما يثير القلق حول مصداقيتها وإرادتها من إنهاء الانقسام .
قال عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح" عزام الأحمد، إن الحركة تنتظر رد حركة "حماس"، على المقترحات التي قدمتها لتجاوز الأزمة الراهنة حول الانقسام.
وكان وفد من حركة "فتح"، ضم عضوي اللجنة المركزية: روحي فتوح وأحمد حلس، التقى في قطاع غزة، مساء يوم الثلاثاء الماضي، بوفد من حركة "حماس"، ضم: خليل الحية، وصلاح البردويل، وغازي حمد، وسلّمه مقترحات لتجاوز الأزمة الراهنة حول الانقسام.
وأوضح الأحمد على هامش أعمال جلسة البرلمان العربي المنعقدة في الجامعة العربية، أن أهم هذه المقترحات، تسليم إدارة قطاع غزة إلى حكومة الوفاق الوطني الحالية لإدارتها وفق القانون الأساسي والأنظمة المعمول بها كما هو الحال في الضفة الغربية، وعدم تدخل الفصائل كافة بعمل الحكومة، واعتبار اللجنة الإدارية التي شكلتها حماس لإدارة قطاع غزة محلولة فور تنفيذ ذلك، وإجراء انتخابات عامة رئاسية وتشريعية ومجلس وطني وفق الاتفاقات الموقعة بين الفصائل خلال مدة أقصاها ستة أشهر .
وأكد أن "فتح" بانتظار رد "حماس" خلال أيام، وذلك للاتفاق أيضا على الخطوات اللاحقة والتفصيلية في ظل التصريحات المتناقضة الصادرة عن قيادات "حماس" ونشر معلومات غير صحيحة عن الاتصالات التي جرت حول ذلك، ما يثير القلق حول مصداقيتها وإرادتها من إنهاء الانقسام .
Comments
Post a Comment