اللعب مع الكبار
+++++++++++
+++++++++++
خرج علينا انيس الدغيدى بلعبة قذره تشترك معه بعض المخابرات العالمية والصحف وتم نشر كتب فى قصة شبيه صدام حسين وان من كان فى المحكمه وتم اعدامه شبيه صدام وهذا الصور لا فرق بينها ولا قيد انمله وكل ما استغله فى لعبته القذره فرق السن واللحيه وشامه فى الجنب الايمن من وجهه ونسى ان الكثير من الناس مع الكبر فى السن يمكن ان تظهر له بعض البقع او الشامات على جسده وكم من فيديوهات نزلها والكثير من الناس وانا ايضا صدقت ما عرضه فى فديوهات وصور ووعد الجميع ان صدام سوف يظهر فى القريب وبعد فتره طلع علينا بصور مدبلجه ولكن للاسف الكذب ليس له ارجل يسير عليها ومن هنا تأملت الصور وجدت ان القصه كلها وهم قد باعه للناس وما يهمنى من هذا الحكايه انه اعتذر فى اخر فديوا بسبب خلاف نشب بينه وبين قائد داعش فى الموصل وهذا كان سبب عدم ظهوره - وما فهمته من هذا القصه وتخطيطها ان يجعل الامة تنقسم لقسمين قسم يؤايد داعش وهذا القسم الذى يحب صدام فلابد انه سيكون من مؤيدى صدام وجماعته وقسم يرفض ذالك ويبداء النزاع المخطط له سلفا لتستمر لعبة الديب والغنم - للاسف لعب الكبار يحتاج لكبار كى تكمل اللعبه واللعبه طالما اتكشفت فيجب ان تلعب فى الاشبال الى ان تتعلم وتتقن اللعب .
الشاعر: محمد البلاط
Comments
Post a Comment